الثبات في كلام الله + فَقَالَ يَسُوعُ لِلْيَهُودِ الَّذِينَ آمَنُوا بِهِ:«إِنَّكُمْ إِنْ ثَبَتُّمْ فِي كَلاَمِي فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ تَلاَمِيذِي، (يو ٨ :٣١) + مجرد سماع الكلام فقط لا يعني التلمذة بل السمع مع العمل أي تحويل الكلام إلي حياة و مبادئ ثابتة راسخة لاتتأثر باي شئ + (مقياسي لاي شئ هو كلمة الله (كل الأشياء تحل
اخواتئ واخوتي الأحباء في المسيح الصوم فترة روحية عظيمة رتبتها الكنيسة من أجل نمونا الروحي لكن هل الصوم هو فقط تغيير أو إنقطاع عن بعض الأنواع من الأطعمة ؟ لو كان هكذا فما أكثر الشعوب النباتية لكن لا يحسب صوم الصوم هو أن يصاحب هذا التغيير في الأكل تداريب روحية … فما معني التداريب الروحية
الحياة المسيحية هي حياة تلمذة وكل الذين أمنوا بالمسيح دعوا تلاميذاً له في الموعظة علي الجبل قيل تقدم إليه تلاميذة ففتح فاه وعلمهم قائلاً … وهنا علم الكل أي الكل تلاميذ في وصية الرب لتلاميذه قبل الصعود قال لهم: فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ. وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ
:الصورة التي تسعي الكنيسة لأن أكون عليها هيمسيحي + أن يكون الإنسان المؤمن شبعان بشخص المسيح ويعي أساسيات الإيمان المسيحي كنسي + أن يكون المؤمن المسيحي شبعان بالمسيح ومدرك أساسيات إيمانة من خلال أرتباطة بالكنيسة ويكون نظام العبادة فيها بكل ما فيه من طقس وليتورچيات وتسابيح وتاريخ …… إلخ هي مصادر تغذيتة ونموة في
:نظرتنا الأنتقائية لصفات الله بمعني نحب أن نسمع عن الله (المحب – الطيب – الحنين – طويل الاناه… وهكذا) ولا نحب من نسمع عن الله انه (عادل– مجازي … وهكذا من الصفات التي تقلق ضمائرنا) لابد أن نفهم أن الله كامل في صفاته مخافة الله من ضمن الموضوعات التي تساعدنا علي التوبة ماذا تعني مخافة
:نهاجم بأن استخدام البخور أما كان في العهد القديم لأزالة رائحة الذبائح الحيوانية التي الغيت أو أنه أحد اشكال العباده الوثنيه..الرد بسيط جدا من جهة أنه كان في العهد القديم فقط فيكفي قول السيد المسيح في (مت ٥: ١٧-٢٠) – «لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ. فَإِنِّي الْحَقَّ
اقدس صلاة …. لماذا ؟ (١- لأن واضع كلماتها هو الرب المسيح بنفسه ( لذلك تسمي الصلاة الربانية فهي توافق مشيئتة لذلك نحن نصليها ونحن مطمئنون وردت في موضعين في الكتاب المقدس (مت ٦: ٩-١٣) .فَصَلُّوا أَنْتُمْ هكَذَا: أَبَانَا الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ – وَإِذْ كَانَ يُصَلِّي فِي مَوْضِعٍ، لَمَّا فَرَغَ، قَالَ وَاحِدٌ مِنْ تَلاَمِيذِهِ: «يَارَبُّ،
لقد عاش الأباء القديسين الحياة الكنسية عملياً ومارسوا كل طقوس وعقائد وترتيبات الكنيسة كحياة عملية وليس كتعليم نظري لذلك كل كلمة نطقوا بها جديرة بالأهتمام لأنها تعطينا فكرة واضحة عن سهولة تنفيذ الوصية فكيف نظر الآباء إلي الصوم الكبير؟ ينظر الآباء إلى الصوم الكبير على أنه بالأساس موسم شركة مع المسيح في جهادة من أجلنا
ينتهي الصوم المقدس بأقدس أسبوع في السنة هو أسبوع الآلام لذلك يسمي الأسبوع المقدس :من كلمات قداسة البابا شنودة الثالث عنه هو أسبوع متميز في كل شئ ــ متميز في الحانة المؤثرة العميقة وبخاصة الحان يوم الجمعة الكبيرة ــ متميز في قراءاتة وتأملاتة التي تركز علي الآم السيد المسيح وكل ما يتعلق بها من نبوات