مقدمة نحن نحتفل بصوم القديسة العذراء مريم التي كانت ممتلئة بالفضائل ومشتعلة بالروح نبكت أنفسنا هذه الأيام علي خطية عظيمة
لا يستطيع أحد أن ينكر ما للصوم من مكانة متميزة في الحياة الروحية.. نستطيع أن نلمس ذلك من خلال مسلك
يعتبر تاريخ الكنيسة عامة والقبطية خاصة، بكل مكوناتة من أحداث وحقائق وسير الأباء القديسين، وحركة التغيير من جيل إلى جيل
الثبات في كلام الله + فَقَالَ يَسُوعُ لِلْيَهُودِ الَّذِينَ آمَنُوا بِهِ:«إِنَّكُمْ إِنْ ثَبَتُّمْ فِي كَلاَمِي فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ تَلاَمِيذِي، (يو ٨
اخواتئ واخوتي الأحباء في المسيح الصوم فترة روحية عظيمة رتبتها الكنيسة من أجل نمونا الروحي لكن هل الصوم هو فقط