اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ، 3عَالِمِينَ أَنَّ امْتِحَانَ إِيمَانِكُمْ يُنْشِئُ صَبْرًا. 4وَأَمَّا الصَّبْرُ فَلْيَكُنْ لَهُ عَمَلٌ تَامٌّ، لِكَيْ تَكُونُوا تَامِّينَ وَكَامِلِينَ غَيْرَ نَاقِصِينَ فِي شَيْءٍ. ٥وَإِنَّمَا إِنْ كَانَ أَحَدُكُمْ تُعْوِزُهُ حِكْمَةٌ، فَلْيَطْلُبْ مِنَ اللهِ الَّذِي يُعْطِي الْجَمِيعَ بِسَخَاءٍ وَلاَ يُعَيِّرُ فَسَيُعْطَى لَهُ (يع ٥ -١:٢)
من بداية رسامتة بطريرك لم تفارقة الضيقات والأحزان +
للأسف كان كثير منها من أبنائه +
:اتهموة بعدة إتهامات +
ــ حرامي: كانت فيه مجلة في الأسكندرية بتتباع بتعريفة وكانت تتريق علي البابا وتقول البابا الحرامي بتعريفة
ــ مدمن: لأنه كان يصلي قداس كل يوم قالوا أنه مدمن البخور
ــ جاهل
ــ كان حاصل علي ثانوبة عامة: مجموعة من المثقفين كانوا حاصلين علي بكالوريوسات إستكتروا أن يكون بطركهم هكذا
ــ أستغلوا بساطة البعض وجمعوا توقيع أكثر من مائة الف توقيع لأقالتة
ــ أخذوا ميعاد من الرئيس جمال عبد الناصر
ــ كل الأخبار كانت تصل للبابا أولاً باول وهو لايفعل شئ إلا الصلاة
ــ في يوم الميعاد وكان الساعه 11 صباحاً وقف البابا كيرلس أمام أيقونة مار مرقس وكلمه وهويبكي قائلاً
ــ [لا يوجد أحد اكلمه غيرك يا رب لينجي الكنيسة من هذه المحنة
أنا لم أشتهي الكرسي ولم أسعي له ابداً
أنا غير متضايق لو طردوني أو نفوني أو عملوا أي شئ
[أنا خايف علي الكنيسة ولا أريدها أن تنقسم
في يوم الميعاد أستيقظ قائد المجموعة مصاب بمغص شديد ودخل الحمام وأنسكبت احشاؤه ومات متأثراً بذلك
وخافت بقية المجموعة لأنهم رأو ايد الله
هذا يقودنا إلي التركيز علي أهمية وبركات الآلم فهو
ينقي (أيوب) –
يوضح يد الله (يوسف) –
يوضح أحترام الله للقواعد التي وضعها وهنا حرية الإرادة (الأشرار – المضطهدين) –
يوضح أن هناك دينونة علي الأعمال (يجازي كل واحد حسب أعمالة) –