أَنَا أَرْعَى غَنَمِي وَأُرْبِضُهَا، يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ. وَأَطْلُبُ الضَّالَّ، وَأَسْتَرِدُّ الْمَطْرُودَ، وَأَجْبِرُ الْكَسِيرَ، وَأَعْصِبُ الْجَرِيحَ، وَأُبِيدُ السَّمِينَ وَالْقَوِيَّ، وَأَرْعَاهَا بِعَدْل (حز ٣٤: ١٥-١٦)
هـذه كـلمـات الله على لسان النبي حزقيال فـي العهد القـديم +
إنهـا كـلمات حـب مـن الله لشعبة +
هي تـذكـرنـا دائمـاً بخطة الله المُحب من أجل شعبة +
حقائق
الله هو هو لا يتغير من أيام موسى وحزقيال وحتى اليوم
منذ سقوط آدم وحواء وطردهما مـن الجنة وخطة الله هـي أن يسترجـعة المطرود
إن الخلاص مُقـدم مـن الله لـلناس فى كل حين حتى هذه اللحظة التي تقرأ فيها هذه الكلمات
الله لـن يتـغـيـر حـتى إنـتهـاء الـزمـان: فـهـو يطـلـب الضـال، ويسـتـرد المطرود، ويجبر الكسير، ويعصب الجريح ، ويرعى القوي
مـا أروع كـلمـات الـرب يسوع
أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ، وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَافِ (يو ١٠ : ١١)
هذا ما فعله الرب يسوع مـن أجلـك ومـن أجلـي، وهـو يريدنا أن نفعل نفـس الشئ مع الآخرين
يَا سِمْعَانُ بْنَ يُونَا، أَتُحِبُّنِي… ارْعَ غَنَمِي (يو ١٦:٢١)